دور حلول “إميريتس تيك” في تشجيع الابتكار والإبداع بين المستخدمين

التكنولوجيا كعامل تمكين: اكتشف كيف تستخدم شركة “إميريتس تيك” حلولها التكنولوجية المتطورة لتمكين رواد الأعمال والمؤسسات في الإمارات العربية المتحدة من الابتكار. استكشف كيف تساعد الأدوات القوية والبديهية على تسريع الابتكار وتحقيق الأهداف الطموحة.

تعتقد شركة “إميريتس تيك”، الشركة الرائدة في الاستشارات الإدارية الذكاء الاصطناعي، أنّ التكنولوجيا كعامل تمكين أساسي لتفعيل طاقات رواد الأعمال في الإمارات العربية المتحدة والعالم أجمع. وتطوّر الشركة باقة من الأدوات والحلول البرمجية التي تضع القدرات المتقدمة للذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الحديثة في متناول المستخدمين، مما يساعدهم على اختبار أفكارهم الجديدة وتحويل رؤاهم الإبداعية الى تطبيقات رقمية مبتكرة.

الأدوات المصممة لتمكين المستخدمين

بناء منتجات مخصصة بسهولة

تُركّز استراتيجية منتجات “إميريتس تيك” على إمكانية استخدام أدواتها بسهولة من قِبل المستخدمين غير التقنيين نسبيًا. وتوفر الشركة واجهات مستخدم بديهية وواضحة، تجعل عملية بناء النماذج الأولية للتطبيقات الرقمية متاحة للجميع. يمكن لأصحاب الأفكار المبتكرة استخدام منصات ومكونات “إميريتس تيك” المرئية لتصميم وإعداد تدفقات العمل، وجمع البيانات، وإنشاء لوحات تحكم تفاعلية، دون الحاجة إلى كتابة أكواد برمجية معقدة.

تسريع مبادرات التحول الرقمي

توسيع نطاق الابتكار

تسعى “إميريتس تيك” إلى وضع قوة الذكاء الاصطناعي في خدمة المؤسسات والشركات من مختلف الأحجام، مما يتيح توسيع نطاق الابتكار في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة. يمكن للشركات والمؤسسات الحكومية الاستفادة من الأدوات السهلة الاستخدام التي تقدمها الشركة لميكنة سير العمل، وتحليل البيانات، وإطلاق خدمات رقمية جديدة، وكل ذلك بسرعة وفعّالية كبيرة من خلال تمكين كوادرها الموهوبة غير المتخصصة تقنيًا بشكلٍ مفرط.

رؤية الإمارات العربية المتحدة وتأثيرها على الابتكار

“إميريتس تيك” شريكًا في مسيرة التقدم التكنولوجي

تساهم جهود “إميريتس تيك” المبذولة نحو تمكين المستخدمين في المجال التكنولوجي في دعم رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة ورؤيتها لبناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة والتكنولوجيا. ويؤدي تسهيل الوصول إلى الأدوات التكنولوجية المتقدمة وإتاحتها أمام عدد أكبر من الجهات المعنية إلى تسريع وتيرة الابتكار داخل وخارج القطاع الحكومي. وتدعم “إميريتس تيك” طموحات الدولة لتكون في طليعة تبني واستخدام التكنولوجيا على المستوى العالمي.

تقليل الحواجز التقنية

تحفيز المشاركة في عملية الابتكار

من خلال تقليل الحواجز التقنية وتوفير بيئة ترحّب بتجربة المستخدمين، تتيح “إميريتس تيك” فرص المشاركة في عملية الابتكار لعددٍ أكبر من الأفراد. ويمكن لأصحاب الرؤية الإبداعية تجربة أفكارهم وتحقيق مشاريعهم، بغض النظر عن خلفيتهم التقنية. وهذا النموذج الديمقراطي للابتكار يشكل مصدرًا قويًا للأفكار الجديدة والتي تساعد على دفع التحول الرقمي وتساهم في نمو الاقتصاد المحلي لدولة الإمارات.

تعزيز المهارات الرقمية

بناء القوى العاملة المستقبلية

تساهم “إميريتس تيك” – من خلال تمكين استخدام التكنولوجيا بشكلٍ بديهي – في جهود بناء قوة عاملة تتمتع بكفاءة عالية في المهارات الرقمية. ويمكّن التركيز على تجربة المستخدم السهلة وتقليل الحواجز التقنية أمام غير المتخصصين الأفراد من استكشاف التكنولوجيا المتقدمة وتطوير مهاراتهم التقنية بشكلٍ عملي. إن المواطنين الإماراتيين المهرة في التكنولوجيا الرقمية هم ركيزة أساسية لبناء اقتصاد مستقبلي مستدام وقادر على مواجهة تحديات العولمة.

بناء مجتمعات المستخدمين النشطة

التعلم من خلال المشاركة

تدرك “إميريتس تيك” أهمية تمكين المستخدمين من التواصل والتعلم من بعضهم البعض. تعمل الشركة على رعاية مجتمعات المستخدمين النشطة من خلال المنتديات عبر الإنترنت وورش العمل والفعاليات المخصصة. توفر هذه المساحات التعاونية منصة للمستخدمين لتبادل المعرفة وأفضل الممارسات ومناقشة التحديات، مما يعزز الشعور بالانتماء إلى مجتمع متفاعل ضمن رواد التكنولوجيا المحليين.

الذكاء الاصطناعي للجميع

تمكين ذوي الإحتياجات الخاصة

تعمل “إميريتس تيك” جاهدة على تطوير أدوات تكافؤ الفرص لذوي الهمم من خلال الابتكارات التكنولوجية القائمة على الذكاء الاصطناعي. وتعمل الشركة على دمج تقنيات مساعدة مثل قارئات الشاشة، وعمليات ملاحة سهلة الاستخدام عبر لوحة المفاتيح، وأوصاف نصية بديلة للصور، ضمن منصاتها، مما يزيد من إمكانية وصول حلولها إلى أكبر شريحة ممكنة من المستخدمين. وينسجم هذا النهج الشامل مع مبادرات دولة الإمارات العربية المتحدة الرامية إلى تعزيز تمكين ذوي الاحتياجات الخاصة وبناء مجتمع متكامل.

إمكانية للتخصيص

تلبية المتطلبات الفريدة

تعد إمكانية التخصيص جانبًا رئيسيًا من فلسفة “إميريتس تيك” لتمكين المستخدمين. توفر الشركة بيئة تطوير مرنة تسمح للمستخدمين بتعديل أدواتها لتلبية متطلباتهم واحتياجاتهم الخاصة. ويمكن لمستخدمي منصات الشركة تخصيص النماذج والواجهات ولوحات التحكم لتعكس سير العمل الخاص بهم، مما يتيح تحقيق أقصى قدر من الفعالية وتحسين تجربة المستخدم.

إلهام طموحات وطنية

تحفيز الأجيال المقبلة

تؤمن “إميريتس تيك” بالدور الهام الذي تؤديه أدواتها المتطورة في إلهام الأجيال المقبلة من المبتكرين في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومن خلال توفير برامج تعليمية وأدوات ميسّرة للمبتدئين، تعمل الشركة على غرس حب التكنولوجيا والإبداع بين أفراد الجيل الشاب ، وتوفر لهم الأدوات اللازمة لمواصلة الإسهام في مسيرة التحول الرقمي في الدولة في العقود القادمة.

تطلع نحو المستقبل

تبني التقنيات الناشئة

تدرك “إميريتس تيك” أنّ مجال التكنولوجيا يتطور بسرعة هائلة. تلتزم الشركة مواكبة أحدث الاتجاهات التكنولوجية، مع التركيز على ضمان إمكانية دمج التقنيات الناشئة والتحديثات المستمرة في بنيتها التحتية الحالية. وتتيح القدرة على التكيف والدمج السلس للتقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي وميتافيرس وتطبيقات الويب 3.0 ، لـ “إميريتس تيك” مواصلة تمكين المستخدمين بأدوات رائدة في المجال ومواكبة لوتيرة تطور الابتكارات التكنولوجية.

#تمكين_المستخدمين #التكنولوجيا #سويس_إميريتس_تيك #الإمارات #دبي #الابتكار